ملاكِ ...،
أحِس نبض قلبُكِ
وأنا فى مكانى....،
أغيبُ عنكِ لحظةً من
عُمرى يبعث لكِ
طيفى سلامى....،
يا قرة عينى ما نسيتُ
عِطرُكِ ألا تلاحظيهِ
هُناك يُلازمُنى ويرتسم
بهِ هُنا كيانى....،
ملاكِ...،
تجاديف قلبى أصبحت
مليئةٌ بكِ....،
وتفاصيل كثيرة
تُحكيكِ وتُحُكينى...،
وملامح وجهُكِ باتت
معى ليلاً بأخر ساعةً
للسهرِ تُسلينى....،
ووقتٌ أصبح يسرق العُمر
مِنا وبأرواحِنا يمضى...،
لتظل على أعتاب العُمرِ
ننتظر سكون الليل
لنبدأ معاً مراسم الحُبِ
لتُصبح شمساً تضئ الكونِ....،
ملاكِ...،
أصبحتِ الأن مؤمنةً
بأن كُل رشفة حُبٍ
باتت جُرعاتٍ من
النقاء والطُهرِ....،
تتسرب لقلوبِنا فترسم
نبضُها على حواجز
الزمن شجرةٌ عروقها
فى حبُنا بلونَ الزهرِ....،
نمتص رحيقُها معاً
لتعطى أنفاسُنا حنيناً
كحنين القلبِ لنبض السهرِ....،
ملاكِ ....،
عندما أنثُر لكِ أحرفى
أجدها لا تُسكُنكِ
مثل الذى فى وجدانى...،
فما أحتواه وجدانى أكثر
بكثير من إعترافات حُبى...،
هذا أقل ما أستطيع التعبير
عنهُ لأن حُبكِ يزيد فى قلبى
كُل يومٍ فأصبح كُل شئٍ فى حياتى....،
ملاكِ...،
أصبحتِ فى الحُبِ أميرةً
أخذتنى النشوة لعينيكِ....،
جعلتنى فى الحُبِ أسيراً
لنبض قلبى وعبيره
وعِطرهُ إليكِ....،
اليومَ تفجرت من كلماتى
وغداً يتفجر قلبى ويحتوى هواكِ...،
ليصل إليكِ على شاطئُنا
وينعكس ضوءً على شاطئى
هذا يُنير بهِ حياتى....،
ملاكِ لم أكُن أؤمن بالعيون
وسِحرُها ...،
حتى عفى قلبى ورمت بالهوى
عينُها....،
فيهما أسراراً وقطر
الندى فشاء القدر أن
يأتى لقلبى حبُها...،
بهمساتٍ باتت تُنادينى
ولم أستظلَ يوماً بظِلُها....،
ملاكِ....، M
أحِس نبض قلبُكِ
وأنا فى مكانى....،
أغيبُ عنكِ لحظةً من
عُمرى يبعث لكِ
طيفى سلامى....،
يا قرة عينى ما نسيتُ
عِطرُكِ ألا تلاحظيهِ
هُناك يُلازمُنى ويرتسم
بهِ هُنا كيانى....،
ملاكِ...،
تجاديف قلبى أصبحت
مليئةٌ بكِ....،
وتفاصيل كثيرة
تُحكيكِ وتُحُكينى...،
وملامح وجهُكِ باتت
معى ليلاً بأخر ساعةً
للسهرِ تُسلينى....،
ووقتٌ أصبح يسرق العُمر
مِنا وبأرواحِنا يمضى...،
لتظل على أعتاب العُمرِ
ننتظر سكون الليل
لنبدأ معاً مراسم الحُبِ
لتُصبح شمساً تضئ الكونِ....،
ملاكِ...،
أصبحتِ الأن مؤمنةً
بأن كُل رشفة حُبٍ
باتت جُرعاتٍ من
النقاء والطُهرِ....،
تتسرب لقلوبِنا فترسم
نبضُها على حواجز
الزمن شجرةٌ عروقها
فى حبُنا بلونَ الزهرِ....،
نمتص رحيقُها معاً
لتعطى أنفاسُنا حنيناً
كحنين القلبِ لنبض السهرِ....،
ملاكِ ....،
عندما أنثُر لكِ أحرفى
أجدها لا تُسكُنكِ
مثل الذى فى وجدانى...،
فما أحتواه وجدانى أكثر
بكثير من إعترافات حُبى...،
هذا أقل ما أستطيع التعبير
عنهُ لأن حُبكِ يزيد فى قلبى
كُل يومٍ فأصبح كُل شئٍ فى حياتى....،
ملاكِ...،
أصبحتِ فى الحُبِ أميرةً
أخذتنى النشوة لعينيكِ....،
جعلتنى فى الحُبِ أسيراً
لنبض قلبى وعبيره
وعِطرهُ إليكِ....،
اليومَ تفجرت من كلماتى
وغداً يتفجر قلبى ويحتوى هواكِ...،
ليصل إليكِ على شاطئُنا
وينعكس ضوءً على شاطئى
هذا يُنير بهِ حياتى....،
ملاكِ لم أكُن أؤمن بالعيون
وسِحرُها ...،
حتى عفى قلبى ورمت بالهوى
عينُها....،
فيهما أسراراً وقطر
الندى فشاء القدر أن
يأتى لقلبى حبُها...،
بهمساتٍ باتت تُنادينى
ولم أستظلَ يوماً بظِلُها....،
ملاكِ....، M
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق