أنقرة...في أدب وفلسفة
أ.عبد القادر زرنيخ
.
.
ياعاصمة اﻷمجاد
يا عاصمة التراث وأرض الخلافة
ياعاصمة الحضارة
أكتبك بين دفاتري أجمل العواصم
أتغنى بشعبك أنبل البشر
أتغنى بحكومتك أقوى ساسة العالم.
.
.
أنقرة
نسجت من اسمك لحن اﻹباء
لحن الشموخ
لحن الكرامة
منك سأتعلم إنسانيتي
منك عرفت تاريخ أبجديتي ومستقبلها
أنت جنة من جنان القصيد.
.
.
هاجرت إليك
ﻷرى شعبا ليس كمثله أحد
بالرحمة كبير
بالسخاء عظيم
باﻹنسانية أراهم عظماء.
.
.
أنقرة
أنت عاصمتي اﻷبدية
أنت نبع أشعاري
لم أرى قط بوزنك عاصمة
سيعرف التاريخ يوما قدرك وعرف
أنك تاج للعربان والمسلمين
أنت تاج على رأسي
وقلادة على صدري أعتز بها.
.
.
أنقرة
مهما حاول اﻷعادي عليك
أنت قوية
لن تهزمي
لن تركعي
وأردوغان رئيسك
وشعبك طيب وقوي.
.
.
أنقرة
لن تهزمي
لن تركعي
يا عاصمة فتحت لي ذراعيها
واستقبلتني حرا عربيا
أنت مدينة السلام
أنت مدينة اﻷمان.
.
.
أنقرة
وقفت اليوم حزين على شهدائك
حزين على جرحاك
لاتحزني
ستبلغين المجد وبلغتيه
كثر حسادك
كثر أعداءك
لكنك بإذن الله منتصرة
تحت القيادة الحكيمة
للطيب أردوغان.
.
.
أنقرة
أغمضت عيني ﻷراك بحلمي
كالفتاة الجميلة الحسناء
سيتغنى بمجدها كل الشعراء
وها أنذا أتغنى بك
يا عاصمة العثمانيين
ياتاريخ المسلمين
ويا تاج السلاطين.
.
.
أنقرة
أقف لك
تحية وسلام
أقف لك تعظيما وإجلال
أقف لشعبكم حبا
أقف لقيادتكم تعظيما
ولكم مني جميعا كل السلام.
.
.
توقيع....عبد القادر زرنيخ
أ.عبد القادر زرنيخ
.
.
ياعاصمة اﻷمجاد
يا عاصمة التراث وأرض الخلافة
ياعاصمة الحضارة
أكتبك بين دفاتري أجمل العواصم
أتغنى بشعبك أنبل البشر
أتغنى بحكومتك أقوى ساسة العالم.
.
.
أنقرة
نسجت من اسمك لحن اﻹباء
لحن الشموخ
لحن الكرامة
منك سأتعلم إنسانيتي
منك عرفت تاريخ أبجديتي ومستقبلها
أنت جنة من جنان القصيد.
.
.
هاجرت إليك
ﻷرى شعبا ليس كمثله أحد
بالرحمة كبير
بالسخاء عظيم
باﻹنسانية أراهم عظماء.
.
.
أنقرة
أنت عاصمتي اﻷبدية
أنت نبع أشعاري
لم أرى قط بوزنك عاصمة
سيعرف التاريخ يوما قدرك وعرف
أنك تاج للعربان والمسلمين
أنت تاج على رأسي
وقلادة على صدري أعتز بها.
.
.
أنقرة
مهما حاول اﻷعادي عليك
أنت قوية
لن تهزمي
لن تركعي
وأردوغان رئيسك
وشعبك طيب وقوي.
.
.
أنقرة
لن تهزمي
لن تركعي
يا عاصمة فتحت لي ذراعيها
واستقبلتني حرا عربيا
أنت مدينة السلام
أنت مدينة اﻷمان.
.
.
أنقرة
وقفت اليوم حزين على شهدائك
حزين على جرحاك
لاتحزني
ستبلغين المجد وبلغتيه
كثر حسادك
كثر أعداءك
لكنك بإذن الله منتصرة
تحت القيادة الحكيمة
للطيب أردوغان.
.
.
أنقرة
أغمضت عيني ﻷراك بحلمي
كالفتاة الجميلة الحسناء
سيتغنى بمجدها كل الشعراء
وها أنذا أتغنى بك
يا عاصمة العثمانيين
ياتاريخ المسلمين
ويا تاج السلاطين.
.
.
أنقرة
أقف لك
تحية وسلام
أقف لك تعظيما وإجلال
أقف لشعبكم حبا
أقف لقيادتكم تعظيما
ولكم مني جميعا كل السلام.
.
.
توقيع....عبد القادر زرنيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق