ذات مساء
حين كنت
على المقهى
احتسي .....
فنجان قهوتي
واعانق دخان
سيجارتي ....
كانت تجلس
هناك .........
على المقعد
القريب .......
في تلك الزاوية
المطلة ......
على الطريق
امرأة ترتدي ....
فستان أزرق
وتتوشح
بشال
بلون السماء
عيونها ......
بلون الربيع .....
والشعر الذهبي
المنسوج من تبر
الشمس .......
يتوارى خلف
سماء الغروب
لم ترى عيني
غيرها .........
وجلست متأملا
تلك النظرات
من خلف ستار
يحجب
بيني ... وبينها
كانت
وكنتْ ........
وتلك الطاولة
والمقعد ......
وفنجان القهوة
والنادل ينادي
يا سيدي ....
ما عاد سواك
نظرت ولم أرى
إلا ... بقايا فنجان
قهوتي .......
ومقعد خالي ....
ذات مساء
حين كنت
على المقهى
احتسي .....
فنجان قهوتي
واعانق دخان
سيجارتي ....
كانت تجلس
هناك .........
على المقعد
القريب .......
في تلك الزاوية
المطلة ......
على الطريق
امرأة ترتدي ....
فستان أزرق
وتتوشح
بشال
بلون السماء
عيونها ......
بلون الربيع .....
والشعر الذهبي
المنسوج من تبر
الشمس .......
يتوارى خلف
سماء الغروب
لم ترى عيني
غيرها .........
وجلست متأملا
تلك النظرات
من خلف ستار
يحجب
بيني ... وبينها
كانت
وكنتْ ........
وتلك الطاولة
والمقعد ......
وفنجان القهوة
والنادل ينادي
يا سيدي ....
ما عاد سواك
نظرت ولم أرى
إلا ... بقايا فنجان
قهوتي .......
ومقعد خالي ....
حين كنت
على المقهى
احتسي .....
فنجان قهوتي
واعانق دخان
سيجارتي ....
كانت تجلس
هناك .........
على المقعد
القريب .......
في تلك الزاوية
المطلة ......
على الطريق
امرأة ترتدي ....
فستان أزرق
وتتوشح
بشال
بلون السماء
عيونها ......
بلون الربيع .....
والشعر الذهبي
المنسوج من تبر
الشمس .......
يتوارى خلف
سماء الغروب
لم ترى عيني
غيرها .........
وجلست متأملا
تلك النظرات
من خلف ستار
يحجب
بيني ... وبينها
كانت
وكنتْ ........
وتلك الطاولة
والمقعد ......
وفنجان القهوة
والنادل ينادي
يا سيدي ....
ما عاد سواك
نظرت ولم أرى
إلا ... بقايا فنجان
قهوتي .......
ومقعد خالي ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق