مقطع من قصيدتي (ابحث عن وطن )
****************************
ما أَغْرَقَ السُّفُنَ الْجَواريَ بَحْرُنا
قُلْ إِنَّما الْأَجْيالُ مِنْ غَرْقى السَّفَنْ
****************************
ما أَغْرَقَ السُّفُنَ الْجَواريَ بَحْرُنا
قُلْ إِنَّما الْأَجْيالُ مِنْ غَرْقى السَّفَنْ
عَلَمٌ وَراياتٌ تُرَفْرِفُ في السَّما
في أُمَّةٍ ثَكْلى وَشَعْبٍ مُرْتَهَنْ
أَلرّايَةُ الْبَيضاءُ تُرْفَعُ لِلْعِدى
وَالرّايَةُ الْحَمْراءُ تُرْفَعُ لِلْمُجَنْ
عَلَمٌ يُشادُ عَلى رُؤُوسٍ قَدْ كَبَتْ
مِنْ سَطْوَةِ الطّاغي وَسُرّاقِ الْمِهَنْ
أَسَفي على حَظٍ تَناثَرَ في الدُّنا
بَشَرٌ عَظيمُ بَلائِهِ عَقْلٌ وَهَنْ
ضمد كاظم وسمي
في أُمَّةٍ ثَكْلى وَشَعْبٍ مُرْتَهَنْ
أَلرّايَةُ الْبَيضاءُ تُرْفَعُ لِلْعِدى
وَالرّايَةُ الْحَمْراءُ تُرْفَعُ لِلْمُجَنْ
عَلَمٌ يُشادُ عَلى رُؤُوسٍ قَدْ كَبَتْ
مِنْ سَطْوَةِ الطّاغي وَسُرّاقِ الْمِهَنْ
أَسَفي على حَظٍ تَناثَرَ في الدُّنا
بَشَرٌ عَظيمُ بَلائِهِ عَقْلٌ وَهَنْ
ضمد كاظم وسمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق