مهر الهيامِ
فاتنة تضربُ على الناقوسِ
ومليحاً يهم للوضوءِ
تلاقى، في مخيمات اللجوءِ
وجَل خُشُوعِهما، عن النظرِ
تهامسا كلاً عن الأخر، في سريرتهِ
لملما سجودهما والركوعِ
حفظاه في آنية التعبد للمعبودِ
ثم تهامسا .. وتبادلا الغزل..
فحلقاْ مع أسراب الطيورِ
فألقى الفاتحون للأديان فتاوىِ
ثم ألقوهما في القفص الصغيرِ
ضاقَ عليهما...
فتحولا للعاشقِ والمعشوقِ
ومليحاً يهم للوضوءِ
تلاقى، في مخيمات اللجوءِ
وجَل خُشُوعِهما، عن النظرِ
تهامسا كلاً عن الأخر، في سريرتهِ
لملما سجودهما والركوعِ
حفظاه في آنية التعبد للمعبودِ
ثم تهامسا .. وتبادلا الغزل..
فحلقاْ مع أسراب الطيورِ
فألقى الفاتحون للأديان فتاوىِ
ثم ألقوهما في القفص الصغيرِ
ضاقَ عليهما...
فتحولا للعاشقِ والمعشوقِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق