
الشاعر عبدالمنعم سليمان
وهبتك عمري
مصر أحبك
وحبك حياة
أهديها إليك
أموت لتحيي
ويفنى الطغاه
ويمضى زمان
وآخر يأتي وع
زك بالغ منتهاه
وآخر يأتي
ليسرد ويروي
ويخبر أني
وهبتك عمري
ويعجب ويسأل
العالم عنى كيف
أحيانى الموت
وكيف ما فنيت
وكيف ظللت غيما
وقهرا لا يرى
العداة سواه
فتأتي الصقور
الصغار تقول
وهل يتساوى
الصقر بالذباب
وهل يتساوى
العدل بالطغيان
فيبتسم وكأنه
يقول لا يتساويان
ويظل يحكى
عني وعنك
ويفخر ويربط
إسمى بإسمك
فأمحو إسمي
لتبقين لى
دوما عنوان
بقلم عبدالمنعم سليمان
وحبك حياة
أهديها إليك
أموت لتحيي
ويفنى الطغاه
ويمضى زمان
وآخر يأتي وع
زك بالغ منتهاه
وآخر يأتي
ليسرد ويروي
ويخبر أني
وهبتك عمري
ويعجب ويسأل
العالم عنى كيف
أحيانى الموت
وكيف ما فنيت
وكيف ظللت غيما
وقهرا لا يرى
العداة سواه
فتأتي الصقور
الصغار تقول
وهل يتساوى
الصقر بالذباب
وهل يتساوى
العدل بالطغيان
فيبتسم وكأنه
يقول لا يتساويان
ويظل يحكى
عني وعنك
ويفخر ويربط
إسمى بإسمك
فأمحو إسمي
لتبقين لى
دوما عنوان
بقلم عبدالمنعم سليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق