ياحبيبي
أم هذا جنون؟
رأيتك فارساً
رأيتك جبلاً
رأيتك نوراً للعيون
اشتقت إليك
كاشتياق عصفور
لعشه الحنون
أو كنبتة في
صحراء عمري
لقطرة ماء لجين
وأسترسلت كلماتٌ
صغتها لك
ولغيرك لا تكون
وبقيت كلمةٌ
في فمي تخافُ
ترتعش رعباً
تلعثم منها اللسان
وارتجفت أناملي
وخفق الفؤاد
من الجواب
ماذا سيكون؟
حبيبي
أنا لك
ماذا أكون ؟؟؟
د. إنعام أحمد رشيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق