الجمعة، 31 يوليو 2015

رسالة..
تتلاطم أمواج البحر وصوتها الجارف، صوتك يضرب شطآن وجدانى فيصيح البحر، موجة تلو الأخرى تتصارع، تتناثر قطرات الموج على خديكِ لتعلو أنجم مرة أخرى لتضئ شواطئ الكون، كونى معتماً معتماً فى غربتى وفى لهفتى عيناكِ إشراقة كون، تنهيدة قلبى وأمواجى بلا بحر وبلا شاطئ؛ هز كتفه السائق قائلاً "هذا أقرب شاطئ هنا" ولكنه مهجور.
‫#‏إبراهيم_أبوزيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق