داعبات شعرية
15-7-2015
15-7-2015
حين أتاني الخبر
ما قدرتُ
لم أستطع الصمتَ
فقلبي قد انكسَر !
ربي اخِّرْهُ لبعضِ وقتٍ
فالحزنُ قد حَضَر !
مشوارنا طويل ولم نزل
سوف نبدأ السفَـر
قد طال بيننا السهر
قد رغِبنا لكنه الضجَر
مللنا كثيراً فالقلب انفجر
لا تأتِ أرجوك
فأنا لم أعد مثل بقية البشر ؟
(2)
اتريدُ أن تأتي ولم تسألني عني ؟
بِرَبِّك قُل لي اينفعُ فيك التمنّي ؟
أنا ما احببتُ حضورك سوى لأَنِّي ..
احتاجُ بعض وقتٍ اداعبُ فيه ظنِّي
إيّاكَ ان تأتي قبل أن تسألني !
(3)
يودّعُنا رغم اننا لا نرضى الفراق ولا الغياب!
يودّعنا رغم اننا نهواه ولا نرضى العتــــاب !
(4)
أتشكو يا اخي من الهمّ وأنّ الهمّ يكبر
تذكّر بكل يقين وبلا خوفٍ أن الله اكبر !
ما قدرتُ
لم أستطع الصمتَ
فقلبي قد انكسَر !
ربي اخِّرْهُ لبعضِ وقتٍ
فالحزنُ قد حَضَر !
مشوارنا طويل ولم نزل
سوف نبدأ السفَـر
قد طال بيننا السهر
قد رغِبنا لكنه الضجَر
مللنا كثيراً فالقلب انفجر
لا تأتِ أرجوك
فأنا لم أعد مثل بقية البشر ؟
(2)
اتريدُ أن تأتي ولم تسألني عني ؟
بِرَبِّك قُل لي اينفعُ فيك التمنّي ؟
أنا ما احببتُ حضورك سوى لأَنِّي ..
احتاجُ بعض وقتٍ اداعبُ فيه ظنِّي
إيّاكَ ان تأتي قبل أن تسألني !
(3)
يودّعُنا رغم اننا لا نرضى الفراق ولا الغياب!
يودّعنا رغم اننا نهواه ولا نرضى العتــــاب !
(4)
أتشكو يا اخي من الهمّ وأنّ الهمّ يكبر
تذكّر بكل يقين وبلا خوفٍ أن الله اكبر !
(5)
انه الزمن الأغبر
حيث الحال يقهر
لا منطق لا عقل يسيطر
بل ضباب وفِعلٌ مستهتر !!
(6)
ربي .. أنا من خلف الباب !
أتى يطلب الثواب !
يقدم استغفاره
ويبكي بكل خشوع وعتاب !
إليك اشتكي هذا اليباب
وسوء الحال وانتشار الخراب
واعتلاء الشر مكانة غيره
تهنا يا رب في زمن الغِلاب !
أنا هنا طرقتُ الباب
كي انتظر الرد والجواب
البال مشغولٌ
والهم مشمولٌ
وينقصنا بعد اجتهادنا الثواب!
(7)
سكنت بأرواحها شعلة الخواطر
الفناها
وتعلمنا الكثير من معانيها مآثر !
عاشت بيننا أياماً وشهرها عامر
أحببناه برنامجاً يأسر القلوب !
عشناهُ اياماً كدنا معه نذوب
قضينا بعض عمرنا نشتاقه عند الغروب !
رباه لا نقول سوى وداعاً فالدمع نضوب !
انه الزمن الأغبر
حيث الحال يقهر
لا منطق لا عقل يسيطر
بل ضباب وفِعلٌ مستهتر !!
(6)
ربي .. أنا من خلف الباب !
أتى يطلب الثواب !
يقدم استغفاره
ويبكي بكل خشوع وعتاب !
إليك اشتكي هذا اليباب
وسوء الحال وانتشار الخراب
واعتلاء الشر مكانة غيره
تهنا يا رب في زمن الغِلاب !
أنا هنا طرقتُ الباب
كي انتظر الرد والجواب
البال مشغولٌ
والهم مشمولٌ
وينقصنا بعد اجتهادنا الثواب!
(7)
سكنت بأرواحها شعلة الخواطر
الفناها
وتعلمنا الكثير من معانيها مآثر !
عاشت بيننا أياماً وشهرها عامر
أحببناه برنامجاً يأسر القلوب !
عشناهُ اياماً كدنا معه نذوب
قضينا بعض عمرنا نشتاقه عند الغروب !
رباه لا نقول سوى وداعاً فالدمع نضوب !
(8)
قارنتُ ما بين ما صنعت
وما اصطنعت ...
ما كُنْتُ قد عرفت
وما عنه قد اعترفت
ذنوباً فعلتها فاستغفرت
اقوالاً ذكرتها فتراجعت
اما مواقفي
وقناعتي
واعتزازي فكان بكل ما فعلت !!
(9)
انا وحدي هنا
كلهم رحلوا
وبعضهم هاجروا
وقليل منهم استشهدوا
ومنهم من غاب خلف قضبان الظلام
ومنهم ممنوع عليه حق الحياة
وبعضُ بعضهم مسكون بالوجع
وقليل ممن حولهم مشحون بسوء ما طلع
وانا هنا وحدي
أعيش لحظة التحدي
مسكينة أيامي اليست ستمضي وتعدّي؟
انا هنا أبحثُ عن عنواني
تاهَ مني حين قد آواني !!
انا هنا الكي على غيابها اللهفة
نشتاق لراحة البال
لكنه سيظل السؤال: هل ظل شيءٌ لا محال؟
(10)
سوف يأتي
شئنا أم أبَيْنا
قبلناه
او رفضناه
إنّا قد ارتضيناهُ!
حلمنا به تمنّيناهُ!
سوف يأتي العيدُ
بغدٍ سيكون جديد
او نارٍ تكوي كحديد
فإما كلنا فيه سعيد
او تغيير او تجديد
سوف يأتي العيد !
ربما اليه نشتاق
ونكون كما الرفاق
وفيه بعض إنعتاق
او مزيداً من شِقاق !!
(11)
صباحاً
قبل العيد نحاسبُ انفسنا
عن كل ما كنا قد فعلناهُ ..
جردة حساب قبل ان نلقاهُ
وحينها لا تنفع دموعٌ ولا آه!
(12)
يا كعكة العيد
بالتمر بالفستق الحلبي
فرحة الطعم يوم العيد
اجمل الكعكات تذوقتها
فأضحى القلب سعيد !
هدية أتتني اليوم أطباق كعك
الألذ الأطعم الشهي العنيد !
قارنتُ ما بين ما صنعت
وما اصطنعت ...
ما كُنْتُ قد عرفت
وما عنه قد اعترفت
ذنوباً فعلتها فاستغفرت
اقوالاً ذكرتها فتراجعت
اما مواقفي
وقناعتي
واعتزازي فكان بكل ما فعلت !!
(9)
انا وحدي هنا
كلهم رحلوا
وبعضهم هاجروا
وقليل منهم استشهدوا
ومنهم من غاب خلف قضبان الظلام
ومنهم ممنوع عليه حق الحياة
وبعضُ بعضهم مسكون بالوجع
وقليل ممن حولهم مشحون بسوء ما طلع
وانا هنا وحدي
أعيش لحظة التحدي
مسكينة أيامي اليست ستمضي وتعدّي؟
انا هنا أبحثُ عن عنواني
تاهَ مني حين قد آواني !!
انا هنا الكي على غيابها اللهفة
نشتاق لراحة البال
لكنه سيظل السؤال: هل ظل شيءٌ لا محال؟
(10)
سوف يأتي
شئنا أم أبَيْنا
قبلناه
او رفضناه
إنّا قد ارتضيناهُ!
حلمنا به تمنّيناهُ!
سوف يأتي العيدُ
بغدٍ سيكون جديد
او نارٍ تكوي كحديد
فإما كلنا فيه سعيد
او تغيير او تجديد
سوف يأتي العيد !
ربما اليه نشتاق
ونكون كما الرفاق
وفيه بعض إنعتاق
او مزيداً من شِقاق !!
(11)
صباحاً
قبل العيد نحاسبُ انفسنا
عن كل ما كنا قد فعلناهُ ..
جردة حساب قبل ان نلقاهُ
وحينها لا تنفع دموعٌ ولا آه!
(12)
يا كعكة العيد
بالتمر بالفستق الحلبي
فرحة الطعم يوم العيد
اجمل الكعكات تذوقتها
فأضحى القلب سعيد !
هدية أتتني اليوم أطباق كعك
الألذ الأطعم الشهي العنيد !
(13)
اذا شمس الحق غابت كفيفاً سوف أعيش
قولوا لها بعد اليوم شيء من الغياب مفيش
(14)
لسوفَ أظلّ أقول:
يزيد وقاحة فأزيد حلماً
كالعود يزيده الإحراق طيبا!
(15)
فداك القلبُ والروح
فديتك بعمري
ما ظل بقلبي الا للهوى صروح !
حين اطلّ وجهك الوضاء
شفِيت مني كل الجروح !
أعيش أمتع اللحظات بكل وضوح
بريق العيون نجومي عطراً منك تفوح!
(16)
غادرنا الجمعة
ترك المكان
وغادر الزمان
جسدٌ غاب عنا
والروح بيننا متعه
غادر مبتسماً
تنحى للأرض متالماً
ترك الدنيا وما فيها
تخلى عن كل شيء
ترك خلفه آية الرفعة!!
(17)
قررتُ أنأى بنفسي عن الواقع
اغسل روحي من بقايا القواقع
انزع من الأفكار ما عدتُ أدافع
سأبقي على ما تبقى من مواقع
لي خاصتي دون غيري المرابع !
(18)
حاولتُ نسياني فما استطعت
حاولتُ هجري لذا فإني ابتعدت
سنيناً غبتُ ثم اني ما قدرت
عمرٌ مضى دونه الاغتراب ف عُدت
حاولتُ الغياب
فما تمكنت
تشدني البلاد
والعباد
والدار والأخيار
فقررت
ثم وعيي استعدت !!!
(19)
الدار العتيقة ما احلاك يا دار
ملقى الحبايب الجد والخِتيار
وجوه الخير اجتماع الاخيـار
الكلّ مبسوط لأجل الحق دار
اجتماع الصلاح دوماً والقرار
ما احلى المجلس فيه الجَمعَه. بالدّوّار!
اذا شمس الحق غابت كفيفاً سوف أعيش
قولوا لها بعد اليوم شيء من الغياب مفيش
(14)
لسوفَ أظلّ أقول:
يزيد وقاحة فأزيد حلماً
كالعود يزيده الإحراق طيبا!
(15)
فداك القلبُ والروح
فديتك بعمري
ما ظل بقلبي الا للهوى صروح !
حين اطلّ وجهك الوضاء
شفِيت مني كل الجروح !
أعيش أمتع اللحظات بكل وضوح
بريق العيون نجومي عطراً منك تفوح!
(16)
غادرنا الجمعة
ترك المكان
وغادر الزمان
جسدٌ غاب عنا
والروح بيننا متعه
غادر مبتسماً
تنحى للأرض متالماً
ترك الدنيا وما فيها
تخلى عن كل شيء
ترك خلفه آية الرفعة!!
(17)
قررتُ أنأى بنفسي عن الواقع
اغسل روحي من بقايا القواقع
انزع من الأفكار ما عدتُ أدافع
سأبقي على ما تبقى من مواقع
لي خاصتي دون غيري المرابع !
(18)
حاولتُ نسياني فما استطعت
حاولتُ هجري لذا فإني ابتعدت
سنيناً غبتُ ثم اني ما قدرت
عمرٌ مضى دونه الاغتراب ف عُدت
حاولتُ الغياب
فما تمكنت
تشدني البلاد
والعباد
والدار والأخيار
فقررت
ثم وعيي استعدت !!!
(19)
الدار العتيقة ما احلاك يا دار
ملقى الحبايب الجد والخِتيار
وجوه الخير اجتماع الاخيـار
الكلّ مبسوط لأجل الحق دار
اجتماع الصلاح دوماً والقرار
ما احلى المجلس فيه الجَمعَه. بالدّوّار!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق