الأربعاء، 15 يوليو 2015

لوكان القدر قدري
لسكبتك تحت الوريد
تسري في دمي حد الصراخ
ملتهبتنا تحت الاحداقي
لو كان العمر من اختصاصى لأعطيتك
حياتي
لو القدر اصبح من مصيري
لتوجتكي بتا ج السلطان
وسلمتك مفاتيح كل أسراري
تتغلغلي في شرياني
تسقي الفؤاد من صميم الاحشاي
لوكان القدر قدري
لجعلتك ملكه واميره زمااااااني
لجعلتك تروي كل بساتيني
وتكوني جزوري مدي الاعماقي
وسكنتك قلبي وكل ملذاتي
لو كان القدر قدري لحملتك
علي
الاعناقي
بقلم الشاعر السيد العبد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق