الفَلْسَفَةٌ ♥ و ♥ الحَيَاةُ ♥
هَلْ ألـة الموسيقىَ فِــي يَدٍ المُخْتَلِفِينَ تَخْتَلِفُ مِنْهَــا الأَلْحَانْ
هَلْ الأَبْيَضُ مِنْ الخَلْقِ لَهُ خَيَالٌ يَخْتَلِفُ عَنْ خَيَالِ الأُسُودِ بِبَيَانْ
♥
لَا أَجَدُّ مُخْتَلِفِي الدِّينِ أَوْ اللَّوْنِ عَنْ بَعْضِهُمَا يَخْتَلِفَانِْ
اِخْتِلَافَ الخَلْقِ هِيَ إِرَادَةُ الخَالِقِ المُصَوِّرِ الرَّبِّ الحَنَانْ
♥
لِذَلِكَ الإِنْسَانُ فِي دُنْيَا اللهِ هُوَ الإِنْسَانْ
تَغَيَّرَ لَوْنُهُ أَوْ دِينُهُ أَوْ لُغَتُهُ أَوْ كَانَ مَـا كَانْ
♥
العَقْلُ يَقُولُ فِي الدُّنْيَا الكُلَّ سَوَاءً لَا تُشَوِّهُ الأَدْيَانْ
وَالنَّاسُ يَتَعَامَلُونَ مَعًا بِحَقٍّ بِغَضِّ النَّظَرِ عَنْ الأَلْوَانْ
♥
مُرَادٌ الخَالِقُ مِنِّي وَمِنْكَ أَنْ نَتَعَايَشَ بِأَمَانْ
وَلَا نَتَصَارَعْ وَنَحْنُ عَبِيدٌ فِي دُنْيَا اللهِ الديانْ
♥.
اُرْفُضْ دَعْوَةَ الكَرَاهِيَةِ فَأَنْتَ تَحْتَ سَـــمَاءِ اللهِ إِنْسَانْ
وَخَالَطَ النَّاسُ بِخُلْقٍ حَسَنٍ وَأُتْرَكُ مِنْ نَفْسِكَ الأَوْهَامْ
♥
أَخِي مِنْ غَيْرِ لَوْنِي وَمِنْ غَيْرِ دِينِي لَكَ مِنِّي كُلُّ سَلَامْ
هَكَذَا دَعَانِي رَسُولِي إِلَيَّ العَيْشَ مَــعَ خَلْقِ اللهِ بِإِيمَانْ
هَلْ الأَبْيَضُ مِنْ الخَلْقِ لَهُ خَيَالٌ يَخْتَلِفُ عَنْ خَيَالِ الأُسُودِ بِبَيَانْ
♥
لَا أَجَدُّ مُخْتَلِفِي الدِّينِ أَوْ اللَّوْنِ عَنْ بَعْضِهُمَا يَخْتَلِفَانِْ
اِخْتِلَافَ الخَلْقِ هِيَ إِرَادَةُ الخَالِقِ المُصَوِّرِ الرَّبِّ الحَنَانْ
♥
لِذَلِكَ الإِنْسَانُ فِي دُنْيَا اللهِ هُوَ الإِنْسَانْ
تَغَيَّرَ لَوْنُهُ أَوْ دِينُهُ أَوْ لُغَتُهُ أَوْ كَانَ مَـا كَانْ
♥
العَقْلُ يَقُولُ فِي الدُّنْيَا الكُلَّ سَوَاءً لَا تُشَوِّهُ الأَدْيَانْ
وَالنَّاسُ يَتَعَامَلُونَ مَعًا بِحَقٍّ بِغَضِّ النَّظَرِ عَنْ الأَلْوَانْ
♥
مُرَادٌ الخَالِقُ مِنِّي وَمِنْكَ أَنْ نَتَعَايَشَ بِأَمَانْ
وَلَا نَتَصَارَعْ وَنَحْنُ عَبِيدٌ فِي دُنْيَا اللهِ الديانْ
♥.
اُرْفُضْ دَعْوَةَ الكَرَاهِيَةِ فَأَنْتَ تَحْتَ سَـــمَاءِ اللهِ إِنْسَانْ
وَخَالَطَ النَّاسُ بِخُلْقٍ حَسَنٍ وَأُتْرَكُ مِنْ نَفْسِكَ الأَوْهَامْ
♥
أَخِي مِنْ غَيْرِ لَوْنِي وَمِنْ غَيْرِ دِينِي لَكَ مِنِّي كُلُّ سَلَامْ
هَكَذَا دَعَانِي رَسُولِي إِلَيَّ العَيْشَ مَــعَ خَلْقِ اللهِ بِإِيمَانْ
أَ. د/ مُحَمَّدٌ مُوسَى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق