الاثنين، 22 يونيو 2015



صوفية نادت الاحباب و الشوقا مرها و علمها ذا الحب و العشقا 
مأمورة بالغرام في اناجيها و الحب راسم احلام لمن رقا 
قد استباحت في هوايا اشوقاً لكنها احرقتني في الهوى حرقا 
يا و يلنا ان لم نحبها موتاً و إن ملكنا الدنا بدونها نشقى 
الخيزرانه من بالماء لا تسقى لا و التي لم ار لحسنها خلقا 
لا و التي من صفاء القلب صارت كل البرايا ترى من غربها الشرقا
اسقيتها عشقاً سميتها حباً البستها و جداً اطعمتها صدقاً
كلالها مشتهى عيون احبابها عذابها عذب كانه الرفقا
لقيت في و جدها شوقا فعذبني ان لم اجد من قبل ذلك الشوقا
يا حب رحلان عمن راح في بعدي ينسى المحبين في هجر هو الاشقى
هذي السنون تبدل الهوى منا لكن حبهمو مع النوى يبقى
صوفيتي هلا اتيتي حين المسا فالحب في عالم العشاق هو الانقا
يا حظ من يرقى بحبها يسقى يا سعد من بغرامها يرى العشقا
............................. حسن اسماعيل ..........................

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق