عصفورة شقيه ،،
وانا المتيم بها والمعذب
من شارع لآخر ..
أتبعها وداخلي جمر ملتهب
هادئة في الخطى ..
كغزال هائم متعب
تسرق ألوان الأزياء ناظريها
تتأمل ، تبتسم كأنها
حظت بحلمها المرتقب
تحدث صديقتها ..
لاأدري ..أصوت بشر ذاك ؟
أم أشجان بلبل مطرب !؟
براعم الياسمين تتفتح على خدها
وبردى من بين اصابعها لاينضب
تلك الدمشقية .. جعلتني
كطفل يراقب كوكب ..
طفل يجالس الحلم والحنين
ممسكا" قلما" بعسراه ..
ويكتب .
أحمد سليمان
عصفورة شقيه ،،
وانا المتيم بها والمعذب
من شارع لآخر ..
أتبعها وداخلي جمر ملتهب
هادئة في الخطى ..
كغزال هائم متعب
تسرق ألوان الأزياء ناظريها
تتأمل ، تبتسم كأنها
حظت بحلمها المرتقب
تحدث صديقتها ..
لاأدري ..أصوت بشر ذاك ؟
أم أشجان بلبل مطرب !؟
براعم الياسمين تتفتح على خدها
وبردى من بين اصابعها لاينضب
تلك الدمشقية .. جعلتني
كطفل يراقب كوكب ..
طفل يجالس الحلم والحنين
ممسكا" قلما" بعسراه ..
ويكتب .
وانا المتيم بها والمعذب
من شارع لآخر ..
أتبعها وداخلي جمر ملتهب
هادئة في الخطى ..
كغزال هائم متعب
تسرق ألوان الأزياء ناظريها
تتأمل ، تبتسم كأنها
حظت بحلمها المرتقب
تحدث صديقتها ..
لاأدري ..أصوت بشر ذاك ؟
أم أشجان بلبل مطرب !؟
براعم الياسمين تتفتح على خدها
وبردى من بين اصابعها لاينضب
تلك الدمشقية .. جعلتني
كطفل يراقب كوكب ..
طفل يجالس الحلم والحنين
ممسكا" قلما" بعسراه ..
ويكتب .
أحمد سليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق